بعض أعمالي

صلاح الدين

11/22/2025

عدستي تلاحق اللحظات العفوية

جمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.عدستي تلاحق اللحظات العفوية والجمال المخفي، تبحث عن تلك التفاصيل الصغيرة التي تمرّ أمام الآخرين عابرة، لكنها عندي تتحول إلى نبض حي. من يومياتي البسيطة، ومن أفكاري التي تتشكل بين سكون اللحظة وصوت القلب، أنسج حكاية تحمل ملامحي. حكاية يمكن للقلب أن يحسها… أن يلمسها، وكأن كل صورة ليست مجرد إطار، بل مساحة تشبهني وتروي ما لا تستطيع الكلمات قوله.